تعددت الاختراعات التي كانت تعد بعلاج للصداع النصفي ( الشقيقة) مابين أجهزة ومعدات الكترونية والتي كانت تعد بعلاج حاسم للصداع النصفي المزعج وخاصة ذلك الذي لاسبب له. إلى أن تم التوصل إلى لصقة سحرية تريح من آلام الشقيقة. وهذه المرة أصبحت اللصقة السحرية معترف بها.
فقد صدقت هيئة الأغذية والدواء الأمريكية على إنتاج لصقة طبية متطورة تساعد بصورة كبيرة في علاج نوبات الصداع النصفى.
وقد أطلق على اللصقة اسم “زيلريكس” وهي مزودة ببطارية دقيقة تعمل على إفراز العقار المعالج لنوبات الصداع، والمعروف باسم “سوماتريبتان ” بصورة مباشرة ودقيقة داخل الجلد ما يساعد في سرعة الشفاء والتخلص من النوبات المزعجة.
وأكد صناع اللصقة الطبية على فاعليتها وسرعتها في تخفيف حدة آلم نوبات الصداع النصفى بالإضافة إلى الآثارالجانبية الناجمة عن مثل الشعور بالدوار والقىء.
وأوضح لورانس سى نيومان مدير معهدالصداع الصنفى في مستشفى “روزفلت” بنيويورك أنه بغض النظر عن نوبات الصداع المؤلم التي يعانى منها الكثيرون والمصحوبة بعدد من الآثار الجانبية غير المستحبة فإن الأطباء بحاجة إلى تقييم كل مريض على حدة وتقديم العلاجات المصممة خصيصا له.
ووفقا للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب ينبغى على المرضى الذين لديهم أعراض الصداع النصفى والغثيان عدم تناول العقاقيرالطبيةالمعالجة عن طريق الفم لانها تعمل على زيادة خطرالقىء ونوبات الغثيان.
وشدد ستيفن سيلبرشتاين استاذ المخ والأعصاب ومدير مركزالصداع بجامعة”جيفرسون “بولاية “فيلادلفيا” الأمريكية على أن العلاجات هؤلاء المرضى يجب أن تتجاوز القناة الهضمية، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأكدت الأبحاث الطبية الأولية التي أجريت على سلامة اللصقة الطبية سلامتها وأمنها عند اختبارها على الإنسان.
وفيتامين «ب» وحمض الفوليك من أهم العناصر الواقية من الصداع النصفى
من جهة أخرى قثد توصل فريق من العلماء الامريكيين إلى أن فيتامين” ب” و”حمض الفوليك” يعدان من أهم الأسلحة وحائط الصد المقاوم لنوبات الصداع النصفي.
وأوضح العلماء أنهم على مقربة من تطوير علاج جديد للوقاية من نوبات الصداع النصفى الشديدة عن طريق الاستعانة بعنصرى فيتامين”ب” و”حمض الفوليك”.
وشددوا على أن العلاج الجديد المطور سيمكن نحو 20 بالمئة من مرضى الصداع النصفي من التخلص من آلامهم، خاصة ممن تعود إصابتهم إلى تأثير العامل الوراثى، حيث يعمل العلاج المطور على التقليل من حدة النوبات وكثرة تكرارها.
وأشارت البيانات إلى أن شخصا من بين كل خمسة أشخاص معرض للإصابة بنوبات الصداع بسبب امتلاكه للأنزيم المسبب لمثل هذه النوبات فى الوقت الذى يعد فيه فيتامين”ب” حمض الفوليك من أهم علاجات عيوب هذا الإنزيم .
ويرتبط الصداع النصفى بالعامل الوراثى، خاصة الذى يصحبه هالات، حيث تشير التجارب إلى حدوث اضطرابات عصبية مؤقتة مثل رؤية نجوم ودبابيس وإبر كومضات.
فقد صدقت هيئة الأغذية والدواء الأمريكية على إنتاج لصقة طبية متطورة تساعد بصورة كبيرة في علاج نوبات الصداع النصفى.
وقد أطلق على اللصقة اسم “زيلريكس” وهي مزودة ببطارية دقيقة تعمل على إفراز العقار المعالج لنوبات الصداع، والمعروف باسم “سوماتريبتان ” بصورة مباشرة ودقيقة داخل الجلد ما يساعد في سرعة الشفاء والتخلص من النوبات المزعجة.
وأكد صناع اللصقة الطبية على فاعليتها وسرعتها في تخفيف حدة آلم نوبات الصداع النصفى بالإضافة إلى الآثارالجانبية الناجمة عن مثل الشعور بالدوار والقىء.
وأوضح لورانس سى نيومان مدير معهدالصداع الصنفى في مستشفى “روزفلت” بنيويورك أنه بغض النظر عن نوبات الصداع المؤلم التي يعانى منها الكثيرون والمصحوبة بعدد من الآثار الجانبية غير المستحبة فإن الأطباء بحاجة إلى تقييم كل مريض على حدة وتقديم العلاجات المصممة خصيصا له.
ووفقا للأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب ينبغى على المرضى الذين لديهم أعراض الصداع النصفى والغثيان عدم تناول العقاقيرالطبيةالمعالجة عن طريق الفم لانها تعمل على زيادة خطرالقىء ونوبات الغثيان.
وشدد ستيفن سيلبرشتاين استاذ المخ والأعصاب ومدير مركزالصداع بجامعة”جيفرسون “بولاية “فيلادلفيا” الأمريكية على أن العلاجات هؤلاء المرضى يجب أن تتجاوز القناة الهضمية، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأكدت الأبحاث الطبية الأولية التي أجريت على سلامة اللصقة الطبية سلامتها وأمنها عند اختبارها على الإنسان.
وفيتامين «ب» وحمض الفوليك من أهم العناصر الواقية من الصداع النصفى
من جهة أخرى قثد توصل فريق من العلماء الامريكيين إلى أن فيتامين” ب” و”حمض الفوليك” يعدان من أهم الأسلحة وحائط الصد المقاوم لنوبات الصداع النصفي.
وأوضح العلماء أنهم على مقربة من تطوير علاج جديد للوقاية من نوبات الصداع النصفى الشديدة عن طريق الاستعانة بعنصرى فيتامين”ب” و”حمض الفوليك”.
وشددوا على أن العلاج الجديد المطور سيمكن نحو 20 بالمئة من مرضى الصداع النصفي من التخلص من آلامهم، خاصة ممن تعود إصابتهم إلى تأثير العامل الوراثى، حيث يعمل العلاج المطور على التقليل من حدة النوبات وكثرة تكرارها.
وأشارت البيانات إلى أن شخصا من بين كل خمسة أشخاص معرض للإصابة بنوبات الصداع بسبب امتلاكه للأنزيم المسبب لمثل هذه النوبات فى الوقت الذى يعد فيه فيتامين”ب” حمض الفوليك من أهم علاجات عيوب هذا الإنزيم .
ويرتبط الصداع النصفى بالعامل الوراثى، خاصة الذى يصحبه هالات، حيث تشير التجارب إلى حدوث اضطرابات عصبية مؤقتة مثل رؤية نجوم ودبابيس وإبر كومضات.