
كبار السن والامراض المنقولة بالهواء | كيفية الوقايه
كبار السن هم كنوز مجتمعاتنا،
الإسـلام ديـن عـظـيـم يـحفـظ الحقوق لأهلها ومن ذلك ما يتصــل بالـمــســنـــيـــن الــذين بلغوا من العمر عتياً أفنوه في تربية أبنائهم ونفع مجتمعهـم ولـذلـــــك
أكد على هذا الأمر ولا سيما في حق الوالدين وطالب بالإحسان إليهما في حــال الكبــر أكــثـــر مــن أي مرحلة أخرى ﴿ وقضــى ربـك ألا تـعـبــــدوا إلا إيـاه وبالـوالـديـــن
إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كــلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما﴾ (الإسراء:23)
﴿ وقضى ربك ألا تـعـبدوا إلا إيـاه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما﴾ (الإسراء:23)
الطب التنبؤي وكبار السن لم يعدا مجالين منفصلين؛ بل أصبح هذا الفرع من الطب أداة وقائية قوية تساعد على حماية صحة المسنين قبل أن تتفاقم المشكلات.
كبار السن والقرارات المصيرية من أكثر الموضوعات حساسية وتعقيدًا، خاصة عندما تبدأ علامات التدهور العقلي بالظهور وتفقد الأمور وضوحها. ففي مرحلة الشيخوخة.
ذاكرة الروائح ليست مجرد تعبير شاعري، بل هي ظاهرة علمية حقيقية تسكن أعماق دماغ الإنسان، وتلعب دورًا جوهريًا في تشكيل مشاعرنا واستجاباتنا اليومية.
الإساءة الرقمية لكبار السن باتت ظاهرة متنامية تعكس جانبًا مظلمًا من التقدم التكنولوجي في العصر الحديث. فعلى الرغم من أن التكنولوجيا ووسائل الاتصال الحديثة.
الرعاية الزائدة لكبار السن قد تبدو في ظاهرها قمة الرحمة والحنان، لكنها في بعض الأحيان تحمل بين طياتها ضررًا غير مقصود حين يسعى الأبناء.
الحقوق القانونية للمسنين تمثل خط الدفاع الأساسي الذي يحمي كرامتهم، ويضمن لهم حياة آمنة ومستقرة في ظل ما قد يواجهونه من تحديات صحية واجتماعية واقتصادية.
تهميش كبار السن عن الحياة الاجتماعية بات ظاهرة متنامية تُنذر بعواقب نفسية وصحية جسيمة، لا يمكن تجاهلها في مجتمعاتنا الحديثة فمع تقدم العمر…..
الكلمات الجارحة على كبار السن ليست مجرد تعبيرات عابرة أو انفعالات مؤقتة، بل هي سهام خفية قد تترك ندوبًا أعمق من تلك التي تسببها الجروح الجسدية.
الاستغلال المالي لكبار السن لا يحدث فقط في البنوك أو عبر مكالمات احتيالية من غرباء، بل قد يبدأ من حيث لا نتوقع: داخل المنزل، وبين من يُفترض أنهم الأمان.
الإسـلام ديـن عـظـيـم يـحفـظ الحقوق لأهلها ومن ذلك ما يتصل بالـمسنين الذين بلغوا من العمر عتياً أفنوه في تربية أبنائهم ونفع مجتمعهـم ولذلك أكد على هذا الأمر ولا سيما في حق الوالدين وطالب بالإحسان إليهما في حال الكبر أكثر من أي مرحلة أخرى ﴿ وقضى ربك ألا تـعـبدوا إلا إيـاه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما﴾ (الإسراء:23)