في المدى القصير مرافق الرعاية الصحية ، وتكنولوجيا المعلومات المتطورة (IT) نظم مساعدة في تشخيص المرضى ودعم إدارة الرعاية الصحية ، وتعزيز التقيد بالمبادئ التوجيهية السريرية.
ومع ذلك ، فإن المستويات الحالية من التطور في تكنولوجيا المعلومات من بيوت التمريض الولايات المتحدة غير معروفة. ردا على الجهود التي بذلت مؤخرا من جانب صناع السياسات لدمج تكنولوجيا المعلومات في مجال الرعاية الصحية على المدى الطويل ، وهو باحث من جامعة ميسوري وجدت ، من خلال دراستين مختلفتين ، على أن المستوى الحالي لاستخدام تكنولوجيا المعلومات في منازل التمريض ميسوري هو الحد الأدنى.
“لقد تمت دراسة تطور تكنولوجيا المعلومات على نطاق واسع في مرافق الرعاية الحادة ، ولكن حتى هذه الدراسات ، لم يتم قياس تكنولوجيا المعلومات في مؤسسات الرعاية على المدى الطويل. وجدنا العديد من أنواع مختلفة من التكنولوجيا المستخدمة في دور رعاية المسنين “، وقال جريج الكسندر ، أستاذ في كلية التمريض MU سنكلير. “على الرغم من بعض المنازل لديها أنظمة متقدمة أن الممرضات المساعدات في اتخاذ قرارات العلاج والتكنولوجيا اللاسلكية للمساعدة في تقديم الرعاية ، والنظم التي تدعم المسائل الإدارية والمالية والإدارة الذاتية للمرضى الداخليين ، والغالبية العظمى من بيوت التمريض ميسوري لديهم مستويات أدنى من التكنولوجيا في المكان “.
وفقا لالكسندر ، والتغاضي عن معظم الوكالات التي تدعو لتوسيع نطاق استخدامات التكنولوجيا بيوت التمريض ، على الرغم من الاعتراف المتزايد بأن هناك حاجة أقوى البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات لمعالجة الرعاية الصحية المعقدة احتياجات سكان المنزل التمريض وتحسين نوعية الرعاية المقدمة في هذه المرافق .
وقد دفعت المخاوف الاخيرة حول أخطاء في مجال الرعاية الصحية وسلامة المرضى واضعي السياسات واللجان الحكومية أن يوصي تطوير التكنولوجيات الطبية لدعم صنع القرار وتعزيز معايير البيانات. هذه التوصيات تشمل أيضا تصميم أنظمة قادرة على التواصل مع بعضها البعض. معهد الطب أصدرت مؤخرا تقريرا يحدد مستوى النضج التنوع والتكنولوجيا المتوقعة في دور رعاية المسنين بحلول عام 2010.
“هذه الدراسات الأولية تكشف أن مسؤولي دار لرعاية المسنين لديها طريق طويل لنقطعه قبل أن تحقيق الأهداف التي اقترحها تقرير المنظمة الدولية للهجرة” ، وقال الكسندر. “إن تطوير تكنولوجيا المعلومات التشكيلات هو خطوة أولى ضرورية نحو وضع المعايير لأفضل الممارسات في استخدام تكنولوجيا المعلومات في جميع أنحاء دور التمريض في الولايات المتحدة. الخطوة التالية هي لمواصلة هذه الدراسة في ولايات الغرب الأوسط الأخرى ، وفي نهاية المطاف ، في كل دولة “.
وقال الكسندر ان الهدف هو خلق بنية تحتية وطنية لمقدمي الرعاية الصحية التي من شأنها تمكين تبادل المعلومات بين قصيرة الأجل الرعاية ومرافق الرعاية الطويلة الأجل. وسوف تقدم تكنولوجيا تسمح لمقدمي لتنسيق العمل بين ونقل الإعدادات كما يتم نقل المرضى من مرفق واحد إلى آخر.